![]() |
رد: فضحونا ...فضحونا وخلونا مع الخرافات يا...
أخي ابن مصاول تشكر على هالموضوع . ورؤية الصحف العالمية فيه .
ليس البيع والشراء عيب لكن العيب كل العيب أن تجد أناس يصدقون مثل هذه الأقاويل فهذه دلالة على بساطة المجتمع وأنهم يسعون دوماً وراء الشائعات ولا ينظرون للإشاعات بنظرة ثاقبة سديدة . فهم للأسف إمعات ( جمع إمعة ) . وهناك موقف طريف حصل لي في إحدى الدول الخليجية وبالذات : ( قطر ) وله علاقة بالموضوع : كان فيها اكتتاب مصرف الريان وذهبت هناك للاكتتاب المراد أني حينما ذهبت في المرة الأولى استقبلنا بكل حفاوة وتقدير واكتتبنا بسرعة وبراحة ، ورجعنا ونحن مرتاحين لديارنا ، لكن رجعت مرة أخرى لإكتتب باسم الوالد وابن عم لي فوجدت أن مدير الاكتتاب يقول للناس اذهبوا للمعلب ( كان مقر الاكتتاب في نادي السد القطري ) فتوجهنا للمعلب انتظرنا ساعة ساعتان ثلاث بقينا من الصباح في حدود الساعة الثامنة حتى آذان العصر ولم يرد علينا ولا على استفساراتنا أحد ، وبعد ذلك صاح شخص في وسط الملعب وكان من المكتتبين ليقول : يا أخوان هذا لعب هذه مهزلة أقول لكم شي بس ما تزعلون : حكام دول الخليح أرادوا أن يجمعوا أغبياء دولهم فحاولوا بشتى الطرق فلم يستطيعوا فقالوا : ما لنا حل إلا أن نجمعهم في أمر مادي ، فقالوا : اكتتاب نشوف ، ونجحت خطتهم فأنتم أغبياء دول الخليج ( هههههههههههههههه ) فضحكنا منه وبعد ذلك خرج لنا مسؤول وقال : من غدا الصباح ستكتتبون بكل بساطة إن شاء الله وحدث ما قال حيث أتوا برجال الأمن ونظم المكتتبين ورجعنا بحمد الله سالمين غانمين بربح وفير ولله الحمد والمنة ، فإذا كان هذا هو الغباء الذي يقصده الرجل الذي صاح في وسط المعلب (( فمرحبا به من غباء )) لإني حصلت ولله الحمد والمنة على مكاسب طيبة من الاكتتابات . قولوا : ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله .( لا تنحتونا ) شكرا لك أبن مصاول وتقبل مروري وتعليقي وعذراً على الإطالة . |
رد: فضحونا ...فضحونا وخلونا مع الخرافات يا...
ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله
|
رد: فضحونا ...فضحونا وخلونا مع الخرافات يا...
أشكر الأخوان والأخوات الذين مروا على الموضوع وداخلوا بما لديهم ..
وللأخ محمد الشكر الجزيل على مداخلته التي نقل لنا بها تجربته مع مصرف الريان وما حصل لهم هناك وكيف كانت ردة فعل المواطن الخليجي الغاضب ومع انني أعتقد بأنه سعودي .. ولكن يا أخوان نحن السعوديين شعب بسطاء نصدق أي شئ وننجرف بسرعة الى هذه الإكتتابات حتى لو كنا غنيين ويحصل لنا بعض الإهانات بسببها لأجل الف أو الفين واهم شئ على الرجل هو كرامته ولنا في أكتتاب إعمار في الإمارات أكبر مثال وكيف أن كثيراً من الجماعة ناموا في الحدائق في عز الرطوبة وكيف أن الهنود أبعدوهم منها وهذا لإنهم لم يجدوا حتى حجزاً في الفنادق الرخيصة ..لأنهم لو حجزوا في الفنادق الغالية فستكون السالفة كأنك يا أبو زيد ما غزيت.. في الأخير القناعة كنز لا يفنى .. أخوكم أبن مصاول |
الساعة الآن 09:51 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir