|
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
اقتباس:
|
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
فعلا يا شباب إحنا نحتاج إلى النقد البناء
وبالنسبة للمجاملة ففي نظري مستحيل نجد لها حل ليش ... ؟ لأن المجاملة متعلقة بنفسية الشخص نفسه يعني إحنا ما نقدر ندخل على العضو ونقعد نفهمه إن ردود المجاملة مانبغاها ولا نقدر إنا نكتشف هل هذا الرد هو إعجاب بالموضوع أو مجاملة .. ! ما أحد يدري عن مجاملة الرد إلا صاحبة فقط . وأحيانا نقرأ موضوع يعجبنا نرد بكلمة مشكور غيرها ماندري وش نقول هذي ما تعتبر مجاملة .. لأنها تصير معاي كثير أقرا موضوع .. يعجبني الموضوع .. أبغى أرد أكتبله مشكوور وما أدري وش أقول غير كذا وسلامتكم |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
وبعد أن إنتقل الموضوع الى مكانه الصحيح والبركة في شيخنا أبوفهد...ها نحن نداخل في الموضوع
المجامله شئ رائع وصفة من صفات الأنسان الحسنه , وهي أظهارك لأخيك حسن فعله وتشجيعه ببعض الأمور حتى لو لم يصل الى مرحلة متقدمة فيها وهنا تكون المجاملة من التشجيع أو أن نذكر الناس بشئ لا يضرنا ولا يضر الآخرين وهو ليس فيهم ولكن من باب المجاملة كي نرفع معنوياتهم وهذه أيضاً محموده. والمجاملة هي من حسن المعاملة مع الأخرين واللباقة معهم وهي تعرف في اللغة العربية بالمصانعه حيث يقول زهير بن أبي سلمى:
ومن لم يصانع في امورٍ كثيرة=يضرس بأنيابٍ ويوطأ بمنسمِ
والمجاملة هنا تكون من باب اتقاء شر شخص ما ..بين المجاملة والنفاق شعرة معاوية وخاصة إذا كانت هذه المجاملة ينطوي وراؤها مصالح دنيويه ... أما المجاملة في المنتدى فهي تعتبر من الإتيكيت وحسن التخاطب ومراعاة خواطر الأعضاء ولكن بحدود لا أن نعطي شخص أكبر من حجمه بسبب أنني اطبل له فهذا شئ ممقوت ولا تقبله النفوس. مرة سمعت احد الأشخاص يحدثني في تخاطبه معي ويقول لي انا لا اطبل لك !!! وهو يقصد لا اجاملك وهذا ما أريده من الكل عدم المجاملة في شئ يضر المصلحة العامه ولكن لا ان نعتقد بان كلامنا كله مجاملة فتنعدم الثقة في الجميع وهنا هي المشكلة الكبرى. نحن هنا إدارة والإدارة تراعي جميع الخواطر دون تفريق بين جنس أو صفة أو إنتماء.. أبن مصاول: ليتك تشير يا ابو احمد للموضوع الذي من اجله أنشأت هذا الموضوع |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
احسنت يابو ضيف الله فقد وضعت اغلب النقاط فوق الحرووف
اقتباس:
http://www.almizany.info//uploads/im...9985603113.jpg اسف لعدم ارفاقها اليوم بسبب تعطل مركز التحميل |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
اولآ يعطيك العافيه اخوي موضوع مهم وطرح راقي ثانيآ بالنسبه للمجامله انا اشوف انها الان هي تفرض نفسها لان النفوس تغيرت والتفكير تغير بمعني لو انت صارحت انسان بما فيه اعتبرها كره له وعدم حب له وفي بعض الاحيان الصراحه تعتبر وقاحه وجرح انا مع الصراحه المعقوله التي ليس فيها جرح لشخص الانسان |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
اقتباس:
وكان بإمكانك أن ترفق الرابط وتقتبس الكلام ولا حاجة لتحميل المقطع من الحديث كصورة...اليوم دافع 1000 ريال في مركز التحميل لكي نرقيه بعد ان وصل الى الحد الأعلى في التخزين.:001: أبن مصاول |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
بإختصار المجاملة التي يكون فيها منفعة غير محرمة مطلوبة وهي من الأمور التي يتعايش بها أفراد المجتمع ولو نظرنا الى هدي الإسلام في مصارف الزكاة نجده يعطي منها المؤلفة قلوبهم وهم حديثي الدخول في الإسلام مهما كانت حالتهم المادية وليس ذلك إلا تحفيزا لهم وتثبيتا على الدين وهي نوع من المجاملة في حالتهم كذلك عندما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم <ومن دخل بيت أبا سفيان فهو آمن > في فتح مكة وهو من كان يناصبه العداء ليس ذلك إلا مجاملة له ولأنه كان يحب الظهور فأعطاه النبي صلى الله عليه وسلم مايكون سببا في حفظ مكانته وثباتا في دينه فالمجاملة مطلوبة بشرط ألا تضيع الحقوق على أصحابها |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
المشكله أننا الآن في عالم ليست للصراحة فيه وجود عالم المصالح .. من فيه مصلحة صديق وحبيب ومن ليست عنده لايلزم معرفته .
الصراحة شئ جميل وأعتقد أنه الآن كنا نسمع بهذه الكلمة سابقا أما الأن فليست لها وجود نحن بحاجة إلى وقفة مع أنفسنا نصارحها أولا ثم ننطلق إلى عالمنا إن أكبر ميزة امتاز بها الإسلام عن بقية الشرائع السماوية هي الوضوح بكل شيء، فلا يوجد في الإسلام شيء غامضوإذا كان الوضوح هو الصفة الملازمة للإسلام، فكذلك يجب أن يكون الوضوح والمصارحة هي الصفة الملازمة للأسرة التي هي نواة المجتمع المسلم.. وإن كثيراً من الناس يبنون حياتهم على الغموض فتفاجأ الزوجة أو يفاجأ الزوج بأمور لم تكن بالحسبان، وبالتالي تحصل المشاكل. ولقد أعطانا القرآن الكريم مثلاً راقياً جداً في المصارحة، وهذا المثال الرائع قد نمر عليه في القرآن الكريم دون أن نقف على دلالته وعلى أهميته، ولاسيما في هذه الحياة الصعبة .. وذلك في قصة موسى عليه السلام مع إحدى ابنتي الرجل الصالح عندما قالت هذه الفتاة: ((يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ القَوِيُّ الأَمِينُ))، فما كان جواب الأب إلا أنه قال: ((قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ)). إن هذا مثال واضح عن الصراحة والمصارحة، فالفتاة لم تخف إعجابها بموسى عليه السلام، والأب فهم من هذه المصارحة أن الفتاة أعجبت بموسى بأمانته وقوته. ولم تكن المصارحة حرجا على الطرفين ما دامت مضبوطة بضوابط الإسلام العامة. إنها أعلى درجات المصارحة، وعندما يضرب الإسلام أعلى الدرجات في المصارحة فيعني هذا أن أدنى الدرجات أولى بذلك إن الزمن أفرز هذه الأخطاء الاجتماعية الكبيرة في حياتنا نتيجة عدم المصارحة والوضوح في البيوت؛ وبالتالي أفرزت هذه المآسي التي ترونها.. إن للمصارحة في البيت فوائد عديدة، منها: 1- الجرأة والقدرة على الحوار: فكم من شاب نشأ وصار في مصاف الرجال وهو لا يستطيع أن يتكلم ولا يعرف كيف يتكلم، فالمصارحة تجعل الشاب يميل إلى الجرأة والدفاع عن فكرته وما يريد. 2- القدرة على تمييز الخطأ من الصواب: فبالمصارحة تطرح الأمور على بساط البحث، وبالتالي يميز الخطأ من الصواب. 3- زيادة الثقة بين الآباء والأبناء. 4- زيادة الترابط الأسري. |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
ابو أحمد
أشكرك واشكر من وضع رايه هنآ بكل صراحه وهم قليلأ,, وأسمح بآن اقول بعض الاعضاء كآن يجاملك براية علىموضوعك وكآن ينقل من مواقـع اخري بعض الكلام عن المجاملة((:001: )) والبعض تطرق للمجاملة بشكل عام سوء بالمنتدي او خارجه > يعطيهم العافيه وهمـ :049: اما من وجة نطري الشخصية فالمجاملة؟ عكسها الصراحة؟ والشخص المجامل دائما يكون متناقض في كلامه بمعني أذا انا كنت مؤيد يكون معي وأذا جاء شخص ثأني معارض لي كان معه لا أنكر أن للمجاملة فأئده بل بالعكس المجاملة مطلوبة منك في التعامل مع فئة من الناس في تهديتهم والتخلص من شرهم اما في المنتديات/ فالشخحص يكون مجامل لا أنه لا يحمل المسؤلية والاهتمآم لكي يترك رايه بصراحه ويفيد والبعض لا يحمل الثقافه الواسعه ليناقش الموضـوع فكل كلامه ثنأء في صأحب الموضوع لكسب وده والاحتكاك معه(( ويدخل في نفق المجاملة )) أسمح لي أبو أحمد على قلة المشاركه ولكن كنت عند وعد بالعودة لمووضوعك لا أني قد لا أكون موجود الايام القأدمة في المنتدي |
رد: (المجامله الزائده) موضوع للنقاش
اقتباس:
والله ينت دفششششششششششش ياخ نايف ياأخي جامل شوي ههههههههههههههههه |
| الساعة الآن 08:42 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
