جزاك الله خير أخوي أبو احمد لنقل هذا الحدث الجلل والذي نقلنا به الصحفي الى المشهد وكأننا معهم فلله دره.
رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جنانه وكان من المفروض أن يستعدوا رجال الشرطة وان يكون هناك تنسيق بينهم وبين طلبة العلم والكشافة كي ينضموا الناس فربما كان سيقع كارثة من تدافع البشر لو خرج الأمر عن السيطرة.
لفت إنتباهي:
,
اقتباس:
وقد أعلن الدكتور عبد الله بن عبد العزيز آل الشيخ عن صلاة الجنازة على العلامة الجبرين وإحدى الأميرات, وما إن كبر الدكتور عبد الله حتى سمع صوت البكاء في مكبر صوت المسجد , والمرجح أن يكون من بعض أبنائه لاقتراب صوت البكاء من مكبر الصوت .
|
يالله حسن الخاتمه وانظروا الأميرة لم يذكر حتى اسمها بينما العالم الكبير أتوا له المشيعين من أصقاع الأرض.
اقتباس:
ومن المواقف الغريبة في هذا المشهد المهيب , التصرف العجيب والمثير للغرابة من موظفين في صحة البيئة , بمنطقة الرياض , الذين قاموا بمصادرة كاميرات الصحفيين , بأسلوب جاف فظ , لا ينم عن وعي ولا إدراك بدور الصحفي في نقل هذا المشهد الإنساني المؤثر , وحضور هذه الحشود للمشاركة في تشييع عالم من ابرز علماء الأمة , وينقلون بعدساتهم صورة حقيقية لحب الناس وإجلالهم لعلمائهم , ودور العالم في التأثير في هذه الجموع , وتلاحم الجموع مع العلماء الربانيين.
|
هذا تصرف بيروقراطي وهمجي وإلا لماذا تنزع الكميرات من الصحفيين ومن هو هذا المهندس الذي أمر بهذا الأمر؟؟
رحم الله الشيخ رحمة واسعه