لاكن لايمكن اغفال هذا الجانب السلبي ولولم يكن في حقيقته زواج مسيارمثل ماتفضلت لكنه ادرج تحت هذا المسمى وأصبح
العاقل المضطر للمسيار ينظراليه هذه النظره الشموليه الحذره وصحيح أن ألأسماء لاتغير من الحقائق شئ يبقى المسيار
في جانبه الايجابي زواجا وفي الجانب ألاخرسمه ماشئت والا ما الذي جعل العلماء يختلفون في حكم زواج المسيار اليس اختلاط الحابل باالنابل فنظروا الى قواعد شرعيه معتبره مثل درءالمفاسد مقدم على جلب المصالح والوسائل لها أحكام المقاصد وغيرها***تحياتي يابن العم