في هذا العيد فقدنا فالح ابن بدر الزراقي رحمه الله وعائلته .
وفي العيد الذي قبله فقدنا محمد ابن مذكر ابن ناجي .
وفي كل عيد بدلا من ان يكون فرحا اصبح مؤرقا وحتى عندما يذهب الأهل لمعايدة اهلهم تصبح عودتهم بالسلامة كأنهم ولدوا مجددا .
اللهم ارحم ضعفنا ولاتكلنا لأنفسنا .
القدر ليس عنه مهرب لكن اتخاذ الاسباب والحيطة والحذر أمر واجب وقال الله تعالى (( ولاتلقوا بايديكم الى التهلكة ))