اما الحضريات ياناس اقسم بالله انها موسعاتها الى الآخر

رحت في حملة عمره ورافقنا فيها اربع حضريات من اهل الدرعيه وعيالهن اثنين ( اكبر من 20 سنه )

ملؤ الباص سوالف وازعاج ومناقز وهن فيهن ثنيتين كبيرات اقول اذا هذلن معتمرات ويدورن ماعند الله وفيهن كبار سن وشلون بناتهن , المشكلة عيالهن مايستحون على وجيههم وسوالف وضحك مع ربايعهم والباص مليان على آخره


وهذه طبايع الحضر ياوسع مذهابهم

البدوية مهما كان وراها رجال واذا سوت شئ خائفه ومرعوبة لانها تعرف طبايع اهلها الذين لايرضون هذا الشئ


وكلامي ماهو عن موقف واحد او اثنين بل ميئات المواقف فنحن جاورنا الحضر في ديارهم وعرفنا طبائعهم وكل يوم نرى هذا الشئ أمامنا

المشكلة ان رجالهن ضعاف الشخصية مع حريمهم ومعطينهن وجه بزيادة تركب ظهره وهذا شئ من طبائعهم وليس جديد





وعلى العموم المصلح الله






اما بخصوص النفاق والنميمية فهي منتشرة بين الحريم الا من هدى الله والفيصل في القبول والرفض لتدخل الآخرين في الحياة الخاصة هو عقل المراة وتمييزها بين مايضرها وينفعها ومؤكد ان المراة العاقلة لن تختار صديقة مطفوقة أو خفيفة او منافقية بل تختار الصالحة الرزينة مثلها