جزاك الله خير اخي الرمح على هذه الموعضه وكان بودي ان تطرح فا النقاشات الجاده لأن لهذه المسأله ابعادا كثيره دينيه وسياسيه وأمنيه وحتى تكون المشاركه من الجميع0 المشكله ليست متى يكون التفاخر محمودا او مذموما المشكله اعضم من ذلك0
ان الله أكرم العرب بنعمة الأسلام وهو دين المساواه بين الشعوب وكان العرب قبل الأسلام شراذم بين الأمم يقطعون الطريق ويقتل بعضهم بعضا بغيا وعصبيه وحمية جاهليه أذهبها الله بنور الأسلام :0061:(فأصبحتم بنعمته اخوانا وكنتم على شفا حفرة من النارفأنقذكم منها) أذهب الله عنهم عبية الجاهليه الناس لأدم وآدم من تراب أو كما قال عليه الصلاة والسلام
ولما فقه الصحابة هذا المعنى كان قيمة الرجل بينهم دينه وسابقته في دينه لافي حسبه ونسبه وكان الرجل منهم يقتل أباه وأخاه في سبيل الله ولاتأخذه في الله لومة لائم كيف والله يقول(لاتجد قوما يؤمنون باالله ةاليوم الأخريوادون من حاد الله ورسوله ولوكانوا أبائهم أوأبنائهم أواخوانهم أوعشيرتهم اولئك كتب في قلوبهم الايمان وايدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الانهارخالدين فيها رضي الله عنهم ورضو عنه اولئك حزب الله الى ان حزب الله هم المفلحون) انه الولاء والبراء في الله لافي القبيله
ويؤكد الله ان القرابة بين خلقه في الدين فقط(انما المؤمنون اخوه فأصلحوا بين اخويكم)ويذكر اهل السير ان بلال تزوج اربعامن القرشيات وقيل بأن عمربن الخطاب اراد ان يزوجه فأبى بلال
ان صحابة رسول الله جعلوا هذه العصبيه في ذات الله فسموا بهذا الدين وسادوا على الأمم وسما الدين بهم00
وما أشبه اليوم با البارحه
فقبل 80عاما كيف كنا وكيف أصبحنا ألم نكن في جوع وخوف وحروب ضالمه يقتل بعضنا بعضا ونحن مسلمين من اجل لقمة العيش )وجهلنا كبير في كل شئ0
وكيف اصبحنابفضل الله في رغد من العيش وامن وامان 00هل اكرمنا الله بهذا لأننا ذوواحساب وانساب؟؟
ام لأنناتعاونا على تحكيم شرع الله وعلى نصرة التوحيد الذي هوحق الله على العبيد00(الذين آمنوا ولم يلبسوا ايمانهم بضلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون)وتأملوا معي هذه الأيات والله ثم والله لكأنها نزلت فينا لتو(واذكروا اذ انتم مستضعفون في الأرض تخافون ان يتخطفكم الناس فأواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون) نعم ايها الاخوه كنا والله كذلك مستضعفون في الارض فأسبغ الله علينانعمه ضاهرة وباطنه فا حمدوه على ذلك واشكروه
ماأشبه اليوم باالبارحه عندما كان اصحاب رسول الله يقاتلون عشائرهم في سبيل الله
وعندما كان آبائنا يقاتلون عشائرهم في نصرة التوحيد ويسمون انفسهم باالخوان لقد سلكنا الطريق الطريق الصحيح ولكنا توقفنا في المنتصف كثيرا000000
وبدئنا نتراجع الى الوراء مصداقا لقول الله تعالى(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ان بث الفرقه بين طوائف المجتمع الواحد واشاعة النعارات القبليه ولمزبعضنا لبعض انما هي حصيله لدراسة قام بها الذين يعرفون من اين يؤتى الحذر00وما شاعر المليون ومزاين الأبل ومواقع القبائل على الانترنت والارقام الرمزيه للقبائل الاحصيله لهذه الدراسات الخبيثه التي ستؤتي اكلها ولو بعدحين طالما وجدت من يتبناها من رعاع الناس اتباع كل ناعق
فاستيقضوا ياراعاكم الله لمايدبر لكم وافيقوا ولنقف صفا واحدا كا البنيان يشد بعضه بعضا