بالنعاثل مرني طفل يسير= ثم على درب المفيرق شفناه الصحيح هو شفتناه حتى لا يكسر البيت....واعتقد بأن الشاعر في لهجته هذه يحاكي لهجة المرة والعجمان فهم دائماً يقولون بدلا من شفته(شفتناه)....
وللنظر للبيت الخير حيث قال:
كن يزوي القلب كالوب قصير= والتمني ما نفع لو قلتناه<<<<قلت اناه فهنا يحاكي نفس اللهجة الدارجه هناك للباديه
وهو في هذه القصيدة يتحدث عن احياء الهفوف حيث (النعاثل) احد احياء الهفوف-الأحساء المشهوره
قول الشاعر:
سائلك بالله يا طير تطير= لين عرض الحيد وقع في جباه
من الواضح بان صدر البيت لا يمت بأي صلة لعجزه....
((وان مشى كنه يوطي له حصير= ومن الغوى يا طا على ردن العباة
)) ما اجمل التصوير ..قمة العمق في هذا البيت
ياعلى ذالي شهر واسبوع= الطم كما تلطم الشيعه <<<<من المؤكد بانه قال هذه القصيدة في العراق
أبن مصاول