عز الخوي دائماً اختياراتك رائعه وذائقتك مرتفعة لجلب الرائع من القصيد فلله درك ...ورحم الله هذا الشاعر ولو لم يكن عالماً انه مغادر الدنيا ما قال:

وهذا واضح جداً في هذه الأبيات اعلاه أنه يأس من الحياة وقد أحس بسكرات الموت

بالنسبة لكونه حربي أم لا فإن كان رحيلي فهو حربي ومعروف الرحيلي بانه حربي لا خاف عليه وهم من حاضرة المدينة المنوره

وبالنسبة لمن يقول انه خائف أن ما احد يرثيه فهناك حادثة للشاعر العربي والذي كان قاطع طريق(مالك بن الريب) في عهد عثمان رضي الله عنه وقد رثى نفسه قبل موته بعد ان ترك قطع الطريق وصلح عمله وجاهد في جيش الخليفة

التي يقول في مطلعها :


وقد جاءت قوية وصادقة ومليئة بالدراما العجيبة

أبن مصاول