ما يستشك يا حسين كود الرديين=ولا ترى الطيب وسيع بطانه
او
لا يستشك يا حسين ..كله واحد
هذا البيت تتناقله الناس وأصبح مثلاً في أن الأنسان دائماً يحمل صاحبه على محمل الطيب بعيداً عن الغش أو أن يكون مكاناً للشك
قصة وقصيدة شهيرة و جميلة اخوي سيف الشجيع لا هنت على نقلها
لفت نظري (ياحسيـن شيـب بالضميـر اهتسعانـه)
والمورد للقصيدة أورد كلمة(أهكعانه) بقوله(أهتسعانه) باللهجة الدارجة في المنطقة الوسطى مما يصعب على الآخرين فهم الكلمه والمقصود هو (الهكع) أي بعد لحاق الأذى برجليها الناعمتين اللتان لم تتعودا على قساوة الممشى في الطرق الوعرة أخذت تتوقف مع ميل للأمام لا إرادياً حتى أنها تكاد ان تسقط على وجهها..
اقتباس:
ووفاء الخادم (حسين)الذي لم يترك عبدالله
بن رشيد حتى في صيغه خطابه لحسين بالامتناع وليس بالامر
|
حسين هذا ليس خادماً بل هو رفيق للرشيد وأسم حسين هو أسم كان البادية يطلقونه على أعز أصدقائهم وكما نقول(nick name) أما أسم الرجل الحقيقي فهو
مصطح ....
السيدة هي الاميره:منيره بنت جبر بن رشيد
ومشكور مرة اخرى على القصة والقصيدة الرائعه
أبن مصاول