مقالة ظاهرها البحث عن الإصلاح وباطنها علمانية واضحه
نعم نحن مع توجهات خادم الحرمين وضد المطاوعة الأولين وبعض الآخرين ولكننا نبقى مسلمين أولاً وآخراً وحتى لو تولى علينا حاكم او خليفة مسلم ولو لم يكن عربياً ولكنه صالح فسوف نرضى ..
صدقوني وبالوسطيه وبدون تزلف (نحن قومٌ أعزنا الله بالإسلام فإن أبتغينا العزة بغيره أذلنا الله) وهذا الهاشم هداه الله علماني اما نحن وحتى لو طالبنا ببعض الحرية إلا أن ثوابتنا تبقى إسلاميه ولن نحيد عنها أنمله فقوتنا بالإسلام وضعفنا وهزيمتنا بعكسه ولم يهزم قوم وضعوا الأسلام هو هدفهم وأبحثوا في التاريخ فالتاريخ عبر.