حياكم الله جميعاً

نبي نغير الجو شوي هههههههههههههههههههه

فيه موضوع عن العانيات ناقله اخوي أبو احمد واليوم أبي أحكي لكم قصة طريفه.

يقول الراوي في ليلة من ليالي الأفراح واليالي الملاح وقبل ان يذهب أحد الرجال المدعوين الى فرح صديق له عزيز صرف مبلغ جيداً من المال واتخذه في أحدى مخابيه وفي الطريق مر احد محطات الوقود وعبأ سيارته بالوقود..





ومن ثم صرف هل عامل المحطة أوراقاً نقدية من فئة العشرة ريالات حوالي الـــ60 ريالاً..



أخذها صاحبنا ووضعها في مخباته الجانبية الأخرى ...


تحرك صاحبنا وهو مهتم بتصليح شماغه وكشخته ولم يفكر بالنقود.


وصل الى الفرح ودلف من الباب وتوجه الى صالة الفرح حيث يجلس العريس..

تقدم لصاحبه المعرس وسلم عليه وبارك له الزواج وتمنى له حياة سعيده.

عند انتهاء المباركة مد صاحبنا يده واخرج!!!

















ماذا اخرج؟؟؟










أخرج النقود!!!
































ولكن أي نقود؟؟




















إنها النقود ذات............................!!!













فئة الــ10 ريالات






















وأعطاها لصاحبنا بدون ان يحس



وحضر الرجل العرس وهو مستانس ولا يعلم بما فعل !!!




وانتهى الزواج وذهب الكل في حاله

وبعد ان وصل صاحبنا الى منزله تفقد جيوبه فوجد المبلغ الذي كان سيدفعه لزميله كــ(عانية) موجود في جيبه فصعق الرجل وعرف أنه اعطى صاحبه الـــعشرات !!! هههههههههههه

فأحرج ...أحراجاً عظيماً

ولم ينم تلك الليلة حيث أن الرجل المتزوج أغلق جواله وتفرغ للزوجة

وفي الصباح ذهب صاحبنا هذا لمنزل صديقه مهرولاً وطرق الباب بشدة حتى فتح له صاحبه واخبره بالسالفة وهو يتصبب عرقاً





فضحك صاحبنا بشدة وقال : بس هذا اللي مقلك ؟؟

قال صاحبنا : خذ عانيتك والله ما خليتني أنام البارح والعشرات اللي عندك حلال عليك..
















على فكرة لقد قمنا بتشغيل صحيفة الموازين تجريبياً تحت هذا الرابط

http://www.almouazeen.com/info/
أبن مصاول