سبحان الله أين كان هذا المقطع من قبل
معقولة لم يرد عليه إلا أخي أبا ضيف الله قبل أن يأتي أخي عصويد وينبشه من تحت الأنقاض
ليذكرنا بضعفنا وخورنا وبتلك الجريمة التي مرت على الأمة كما مر غيرها
وإن كانت تلك المذيعة والتي هي عن ألف رجل في إحساسها بالمأساة تبكي وهي ترى تلك
المناظر فإن غيرها يضحك ويقهقهه وموجود في المقطع أيضا
فحسبنا الله ونعم الوكيل
شكرا لك اختي بنت الغلباء على هذا النقل
وشكرا لك اخي عصويد الدقش على أن عدت بنا الى الوراء لترينا هذا المنظر والذي قد نسيناه
ومع أنه يمنع رفع المواضيع القديمة إلا أنه في هذا الموضوع وبالذات نقول شكرا من الأعماق
لمن رفعه