الله يا أبو حسين صح لسانك على هذه الأبيات الرائعه وملفي وجابر خير من تسند عليهما قصيدتك هذه ...
واللكزس والله ذابحٍ كثير من الرياجيل اللي يحبون المراكب الطيبه وهي مراكب الفخامه ولا يهون الرنج روفر ...
اعجبني كثيراً هذا البيت ففيه صورة رائعة جداً ....الله..الله
اليا مشا كن مشيـه مشـي رعبوبـه=مزيونتن تقطـع اقلـوب المحبينـي
دائماً رائع يا أبو حسين ونهاية القصيدة اتت لتبين معاناتك الدائمه مع السيولة وعدم توفرها لشراء هذه اللكزس التي شبهتها بالرعبوبه
