سأجيب على سؤالك : وجود الجوال مع شاب ليس بذاك الحساسيه كوجوده مع بنت لها إحتكاك بمحارم الناس ولم نسمع بقضايا تصوير في مدارس الأولاد ولا يضر ذلك أصلا
نضير ذلك ما تقوم به قصور الأفراح من منع دخول القصر باالجوال با النسبه للنساء دون الرجال
والأمر متقبل من الجميع بل لو أكتشف أن أحدى النساء معها جوال لقمنا النسوه بالأبلاغ عنها
وربما وصلت الشرطه وهي بريئه 000المقارنه هنا لاتصلح
هناك أشياء في حق الولد قبيحه وفي حق البنت أقبح00 الدخان في حق الولد قبيح وفي حق
البنت أقبح الضحك بصوت عالي في الشارع في حق الولد قبيح وفي حق البنت أقبح وهكذا
المرأه جوهره يجب المحافظه عليها وقوارير إذا انكسرت لاتصلح ومكانها البيت((وقرن في بيوتكن)
عكس الرجل يخرج ويصارع الحياه ويصتدم بأمور ومشاكل ومصاعب تكسبه جلاده وقوه وهو قادر
على فرض نفسه من جديد حتى لو أرتكب نفس خطأ المرأه لما له من القدره على كسب
الأحترام ولعل هذا يفهم من قول الله تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) فا الرجل قوام وهو الأقوى فاالمنتقد له إما ند أو أضعف ولا علاقه لهذا با لجزاء والحساب فكلهم سواسيه عند الله أتمنى أني أجبتك وأشكرك على حوارك الرائع المثمر