ارى تحت الرماد وميض جمر = ويوشك ان يصير لها ضرام
المصائب تبدا بسيطة لايؤبه لها .
بدأت العصبيات تظهر بقوة منذا ظهور المزاينات بمباركة بعض المسؤلين غير الواعين ثم اتسعت بمسابقات استغلت هذا ثم تحولت الى السيارات واصبحت مجاهرة لاتخاف فيها من مسؤلية ولارقابة دولة .
اخشى ان يتسع الخرق على الراقع وتعود فيها الأمور الى اشياء اكبر .
لا أدري عن سر سكوت المسؤلين عن ظاهرة كتابة ارقام القبائل على السيارات التي لم اعرفها الا منذا أقل من شهر رغم ان الدولة حريصة جدا على عدم ترك الحبل على الغارب لكل من يريد ان يجد مدخلا .