أنا شخصيا أوافق رأي الكاتب و المؤرخ و المحلل القدير سالم رباح بنسبة مئة بالمئة
بالنسبة لوصفه للجيش السعودي الذي يكون جاهزا و مستعدا
بكل ما أوتي من قوة و عتاد و أسلحة و ذخيرة ضد حروب العصابات و حروب المدن
و أيضا وصفه للقوات الجوية السعودية التي تعتبر من أفضل دول العالم تطورا و تسليحا و عتادا
و أيضا حصول القوات الجوية السعودية على المرتبة الأولى عربيا
من ناحية التطور و التسليح و العتاد
و لا ننسى أن نذكر القوات البحرية السعودية التي تطورت في السنوات الماضية من ناحية التسليح و العتاد و الذخيرة و تدريب أطقم سفن جلالة الملك بشكل شهري
في المهام البحرية من ناحية التشكيلات البحرية و العمليات البحرية و حراسة المنشآت الصناعية كمنصات البترول المتواجدة في الخليج العربي
و ابتعاث منسوبيها الى الولايات المتحدة الأمريكية و دولة بريطانيا و جمهورية فرنسا
فأنا شخصيا أحد أفراد القوات البحرية السعودية
و أفتخر بأنه تم ارسال ثلاث سفن بحرية الى جمهورية اليمن و كانت هذه السفن البحرية
من نوع فرقاطة و مصنوعة في جمهورية فرنسا قد ضربت الحوثيين في معقلهم بمحافظة صعدة و بعد هذه الضربة القاضية لاذ الحوثيين بالفرار و قرروا اجماعا بأن يتوقف الجيش السعودي عن ضرباته القاضية و الاستباقية و هجومه العنيف و المميت ضد الحوثيين