أخي الغالي بن مصاول:
بعد مقالك هذا تذكرت لحظه الحصار على أخوننا في غزة من قبل اليهود ومصر أم الدنيا , سبحان الله حوصر المصريين في الخرطوم أشد حصار وضربوا وأهينوا من قبل مخلفات الفرنسيين.
للاسف أن العرب حيلهم بينهم ومع غيرهم رخوم الله لايبلانا , قطعت العلاقات السياسية وأعلنت الحرب بسب كورة تقذف بالارجل أعزكم الله.
تجرع المصريين مراره الاهانة كما تجرعاها الفلسطنيين في غزة مع انها لاتساوي شيئا اما الجزائريين فالله أعلم بهم من عبيده.
نقطه:
تمنيت في هذه اللحظه لو كنا على الاقل في العصور العباسية او الاموية حتى نعبد الله حق عبادتة.
لك مودتي