عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 4 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 08 - 02 - 25 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد: سقوط مستعمرات فرنسا..فرحم الله غزة

كُتب : [ 23 - 11 - 09 - 07:55 AM ]

لا هنت اخي عادل على المقال ولكنني مع انني اتفق معك ان ما حصل للعرب خلال هذه التصفيات النهائية لا يسر عدو ولا صديق تحت هذا الرابط http://www.almouazeen.com/showthread.php?t=20148 إلا انني أخالفك في التالي:

اقتباس:
عندما نتحدث عن مصر فأعلم بأنها أم لدنيا فعلى ذلك لامكان للأنظمة الربانية عندهم فقط عش كما شئت من الدهر , ففيها يعلوا الباطل ويخفت صوت الحق تحت مزامير الشيطان , فيها أغلقت المساجد وقتل العلماء وسجنوا وسمح لعلماء الهوى التحدث والتميع لتغيير الخطاب الديني كما يسمونه هم.
التعميم مشكلة كبيرة واهل مصر هم أهل الكنانة وقال عنهم المصطفى (إنهم في رباط إلى يوم القيامة)
وصدقوني لن ينصر الله المسلمين إلا بمصر مهما يكون ..

فلا نحكم على الشعب كله بهذه النظرة السوداوية والغير منصفة.



اقتباس:
جميعنا يذكر مشاركتهم في حصار أخواننا في غزة , وكيفما ساعدوا اليهود في قتلهم وتعذيبهم عندما التزموا الصمت في ذلك وعذرهم حماية أراضيهم من الإرهابيين فقبح الله أفعالهم أينما حلو .

الحكومة وليس المصريين لنكن دقيقين ...لا هنت

اقتباس:
قارنت بين ذلك المقطع لعائلة فلسطينية وهي تتباكى تحت القصف الصهيوني وحميرهم التي ترقص وتغني كل ليلة وهم يبكون وينبحون نبح الويلات من حالهم الذليل وقوتهم المكسورة.
الفلسطينيون لا يتباكون بل يبكون أخي عادل فهناك فرق بين البكاء والتباكي يقول المتنبي:


إذا أشتبكت دموعٌ في خدودٍ=تبين من بكى ممن تباكي


اقتباس:
كلا الفريقين أبدعا في ألاستمرار في السقوط, فنصرهم فقط عند مواطئ الأقدام لان العرب وضعوا أنفسهم في هذا الموضع فرحم الله الملك فيصل حينما قال ( العرب اتفقوا على ألا يتفقوا) فما بالكم بكرة قدم...طبعا..
هذه العبارة ليست للملك فيصل رحمه الله فمنهم من نسبها لأبن خلدون ومنهم من نسبها لجولدا مائير رئيسة الوزراء في السبعينات ولها المقولة الشهيره بعد إحراق المسجد الأقصى عام 1969، بعدما سألها أحد الصحفيين عن ردها على مثل تلك الأعمال فقالت " في اليوم الأول الذي أحرق فيه المسجد بكيت بشدة وفي اليوم التالي ضحكت" فسألها الصحفي لماذا ؟ فردت قائلة بكيت لأنني رأيت نهاية دولة إسرائيل خوفاً من ردة الفعل العربية والإسلامية وضحكت في اليوم التالي لأنني لم أر أي مسلم أو عربي يتحرك"


أبن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"