فيه كما قال عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه ( لو جأت كل امة بخبيثها وجئناهم بالحجاج لغلبناهم ).
لكن رغم كل مساوئه وعيوبه تبقى دعوته عند وفاته بان يغفر الله له نقطه جميله تحسب لانه يتذكر العلى القدير
ويعرف ان لكل شئ نهايه ودعوته تدل على ندمه ومعرفته بخطئه
لكن هو كان شخصيه محيرة جدا فانظر ماذايقول عنه الناس وانظر عند وفاته
- * قال عند وفاته (اللهم أغفر لي فإن الناس يزعمون أنك لا تفعل).
- * قال ابن أبي الدنيا: حدثنا أحمد بن عبد لله التيمي: قال: لما مات الحجاج لم يعلم أحد بموته حتى أشرفت جارية فقالت:ألا إن مطعم الطعام، وميتم الأيتام، ومرمل النساء، ومفلق الهام ،وسيد أهل الشام قد مات.
- قال الأصمعي ماكان أعجب حال الحجاج ما ترك إلا ثلاثمائة درهم.
شئ غريب ولانعرف اذا كان ظالما ام مظلوم لكثرة الرويات عنه وعدم دقتها لكننا ناخد بالظواهر وماحدث