اخواني وائل وأبن جويبر وشديد أشكر لكم مروركم وتعليقكم
رنده حبيب؟؟؟
اقتباس:
|
يبدأ الكتاب برواية زيارة الملك حسين وزوجته نور الى اسرائيل لحضور جنازة رئيس الحكومة الاسرائيلية اسحق رابين الذي اغتيل، وكانت حبيب على متن طائرة العاهل الاردني لدى وصوله الى القدس.
|
يعني الكتاب باين من سطوره الأولى ....صحفيه تركب في طائرة الحسين الملكيه!!!
اقتباس:
|
الملك حسين اعتبر اغتيال رابين بمثابة ضربة قاسية للسلام،
|
طبعاً ضربة للسلام المزيف!!
اقتباس:
|
وتتطرق في هذا الإطار الى موضوع السفير الليبي الذي قرر الفرار من الخدمة فلجأ الى منزلها في الأردن، وتحدث أيامها عن اغتيال الصدر ورواية مقتله وأسماء الذين نفذوا هذا العمل والمكان الذي دفن فيه في ليبيا.
|
اقتباس:
|
ومنها ان القذافي وضع أموالاً بتصرفه لتدبير عملية اغتيال تستهدف الملك حسين لكنه لم يوافق.
|
إذا كان هذا الكلام صحيحاً فإن هذا القذافي قد قذف بعقله في الزباله!!
اقتباس:
|
وتضيف ان السفير سألها عن إمكان تنظيم اللقاء في منزلها، لأنه كان على علم بأنها على صلة بأبو جهاد وان الأخير كان يتردد على منزلها، فاتفق على ان يأتي وزير الخارجية مولر الى المنزل بعد مغادرة الرئيس الألماني الأردن.
|
أبو جهاد كان يتردد على منزلها!!!
اقتباس:
|
ويمثل الكتاب شهادة مهمة عن مرحلة أساسية من تاريخ الأردن والشرق الأوسط، ويتضمن تفاصيل مهمة، كما يقرأ بسهولة ويلقي الضوء على أحداث أساسية.
|
إن كان ما ذكر فيه صحيح فهو يعتبر شهادة مهمه جداً
أبن مصاول