عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 1 )

مشرفة على منتديات الأسرة والإجتماعيه
..
رقم العضوية : 5905
تاريخ التسجيل : 25 04 2009
الدولة : أنثى
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : الريــــــاض
عدد المشاركات : 9,775 [+]
آخر تواجد : 06 - 10 - 12 [+]
عدد النقاط : 21
قوة الترشيح : رذاذ المطر is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي كامله والكامل الله ..ياكثر والله خِصلها ..

كُتب : [ 28 - 01 - 10 - 03:05 AM ]

صبآحٍ /

................. مسآءٍ { الشعرٍ }

رآئعةٍ من روآئعٍ
............... ( أحمد الصآنعٍ: ) ~

أتمنى ـآإ تقرونهـآإ أكثرٍ من مرٍرٍهـ لآنهـآإ
......................... بـ إختصآإر [ راااائعه ..~ْ














0




قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه ..


يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها

" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها

شاعرهـ . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها

, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .

مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...

تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /..

ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,

تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَهـ ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )

مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينة ]
وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !

ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها

ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها

ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها

مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !

كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها

... الأصيلة يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟
قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~

ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "

ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,

كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها

وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]

عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها

ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }
*****

(( منقووووول ))