الشاعر عبدالرحمن غلاب الذي يملك مالا يملكه الكثير من الشعراء لاحظت عليه ملاحظتين في هذه القصيده وهي على النحو التالي:
أولاً: إنتقائه للمفردات النادرة الجميله ليضعها سجينة يائسة من الإفراج في ذهن المستمع
ثانياً: تغطية القصيده بجلباب الحياء والعفة لتصبح شريفة كشاعرها
بصراحة كنت رائع وما زلت رائع وستبقى رائع وشهادتي فيك مجروحة وما أقول إلا صح لسانك وبيض الله وجهك
تقبل مروري ولك تحياتـــــــــــــــي؛؛؛؛؛