عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 305 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 08 - 02 - 25 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : مجلس أبن مصاول ....للجميع أرحبووووووووووووو

كُتب : [ 10 - 03 - 08 - 02:50 PM ]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا نجد مشاهدة المشاركة
شكلي ابصير مثل حبابه (خخخخخخخخخخخخخخخ)زور...الى ذبح بقه وترس سبعة قدور..ماعرفها بلحيل لاتشرهون بلحيل:

هههههههههههههههه لا ماحنا شرهانين مادام الدعوى فيها قدور وصحون روحي علينا بس وعطينا من السوالف الزينه هههههههههههه
اليوم قصتنا مؤثره وانشاء الله تكون أول مره تسمعونها

عن الحب الفشوش.........................


كان رجل يدعى( زيد ) وأمرأة تدعى ( غريسة )

وجرى بينهم عشق شريف لعدة سنوات وكان هدفه الوحيد بأن يتزوجها

وهي كذلك ولكن أهل البنت كانو يرفظون زواج أبنتهم من هذا الرجل

ودارت السنين على هذا المنوال ثماني سنوات....

وكان يذهب لرؤيتها بين حين وآخر..

وفي ليلة من الليالي المنكوبة جرت الرياح بما لاتشتهي السفن ...

لقد ضوى زيد وقابل محبوبته ودارت بينهم الاحاديث الطويلة ذات الشجون

وأطال عليهم الليل ومن ثم دخلو داخل البيت طبعأ ( بيت أهل غريسة )

وتبادلو أطراف الحديث وطال عليهم الليل ثم أتكأء على كوعه

وقالت له البنت أسر يازيد مادام العرب في نومها هانيه

وقال لها أن شاء الله بعد قليل ....

ثم حدث مالم يكن بالحسبان أخذه النوم وهي كذلك ونامو متقابلين

ولم يمسس أحد منهم الآخر وعند الصباح الباكر أخذ ينادي أخو البنت أخته

فلم تستيقظ فأطل من وراء الرواق فوجد المنظر المذهل بالنسبة له

فأذا بالرجل نائم مع أخته فرجع كلمح البصر وأخذ بسيفه وأنقض عليه كالشيهان

فضربه بسيفه فأذا هو قتيل ..... وحاولت البنت المسكينه والمغلوبة على أمرها

أن تحول بينه وبين صاحبها فقطع رجلها .......

وكانو في ذلك الوقت يقطنون على مشرب (عد) أو بير والبير حسب الراوي أسمه

> هــــدانـــــيـــــــــه < فأمر أخ البنت العرب بالرحيل لأنه هو أمير العرب

ورحلو عن البير وعند نزولهم أمر العبد بأن يرجع ويقطع رجلها الثانية

وفعلأ رجع العبد وقطع رجلها الثانية تعذيبأ لها ..........

ولقد كتبت قصيدة على غار البير اللتي كانو يقطنونه بالدم

فلكم ماقالت:

قالت غريسة زينة القول والبنا
جفاني زماني والمقدر دهانيه

تهاويت مع زيد وطابت ليالنا
ثمان سنوات في طرابه وأمانيه

هاواني وهاويته على العز والنقا
وقطفنا ثمرمالاق والاعمار فانيه

فياليت زيد(ن) طاعني يوم أقول له
أسر دام الناس في النوم هانيه

ولاطاعني والامر مافيه حيلة
نعيته ولو هو حي عندي نعانيه

يوم أقطعو رجلي تراكيت بالعصى
على جال قبره قلت لاتبعدانيه

لامت من سايل من وابل الحيا
ولامن حفر قبري ولامن نهانيه

بأوصيك يانقع الصفى لاتغرني
لاجوك بدو واردين(ن) هدانيه

يامدورين زيد(ن) ترى زيد عندنا
خلي طريح من سبب كل جانيه

لاتاخذون العوض في زيد أبل ولاغنم
أخذو العوض في زيد منا ثمانيه

منهم أبويه وأخويه وعبدهم
وعيال عمي خمسة(ن) أدانيه


منقوله
وسلامتكم جميعأ


حرام ماتهنت في شبابها ؟؟؟

حسبي الله على أبليسك وش هالتراجيديا قوووووويه هالقصه قوووووووووووويه والله كسرت خاطري أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوي لا وتقول:

لاتاخذون العوض في زيد أبل ولاغنم=أخذو العوض في زيد منا ثمانيه
منهم أبويه وأخويه وعبدهم=وعيال عمي خمسة(ن) أدانيه

أخس تبي تذبح في عشيقها ثمانيه حتى العبد ماهي موفرته <<<<طبعاً لأنه قطع رجلها الثانيه!!!!

وهذه القصيدة تعتبر من اللون الهلالي الممزوج بالعربية الفصيحة وهذا يدل على أن القصة جرت في حدود 1000 هجري أو ما حولها.....

وبالنسبة لما وقع لهذه البنت وعشيقها وقتل أخوها لحبيبها بعدما ظن به الظنون يذكرني بقصة فراج السبيعي مع ولد مهمل المهادي القحطاني وكيف قتل ولد المهادي عند زوجته بعد ان ظن بزوجته وبولد القحطاني الظنون!!!!

وسوف نظيفها قريباً لتعرفوا قصتها العجيبه


أبن مصاول

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"
رد مع اقتباس