لا تسألوني عن حياتي ¤¤¤ فهي أسرار الحياة
هي منحة هي محنة ¤¤¤ هي عالم من أمنيات
قد بعتها لله ثم ¤¤¤ مضيت في ركب الهداة
أما طريقي فهو ¤¤¤ قرآن وسيف وابتلاء
الله باركه وسار ¤¤¤ عليه قبلي الأنبياء
و مواكب الشهداء ¤¤¤ روته بأنهار الدماء
فإذا به روض ذكي ¤¤¤ في إطار من ضياء
أما مصيري فهو ¤¤¤ مايرضي الإله وما يريد
الفوز بالنصر المبين ¤¤¤ أو الشهادة والخلود
فإذا وجدت على الثرى ¤¤¤ والعمر محدود الحدود
فكن البطولة والهداية ¤¤¤ أو فيا بئس الوجود
منقول