اشكرك اخي ابو عبدالعزيز على هذا التقرير الأكثر من متميز لرجل بذل الغالي والنفيس في لم الشمل والتعرف على بعضنا عن قرب .فالولا هذا المركب الذي ركبنا معه في خضم هذه الأمواج والمد والجزر وحنكة قبطانه الذي قاده الى بر الأمان والوصول به الى شاطئ الأنجازات في عالمً متعدد الأقطاب والأتجاهات والمشارب ..
نعم فقدنا اناس وتعرفنا على اناس وسوف يعودون من افتقدناهم الى هنا .لأن هذا المركب هو البيت الكبير ولأب العطوف على احتضان اخوانه وابناءه في يوماً من الأيام ..
بارك الله في وقتك وجهدك ايها القبطان ..