عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 3 )
عضو ماسي
رقم العضوية : 5888
تاريخ التسجيل : 23 04 2009
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة : ღ ღآلـــمٍَـــجَـــمٍَـــعُـــهُღ ღ
عدد المشاركات : 8,981 [+]
آخر تواجد : 13 - 12 - 10 [+]
عدد النقاط : 17
قوة الترشيح : الوافي is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد: اخبار الاتح ــاد بالصحف ليوم الاثنين 26/ 5/ 1431 هــ

كُتب : [ 10 - 05 - 10 - 01:47 PM ]








مصير هيكتور يحسم اليوم
لاعبو الاتحاد يطالبون باستمرار المرزوقي

جده-هتان النجار

طالب لاعبو الفريق الاتحادي من رئيس النادي الدكتور خالد المرزوقي ان تكون مكافاة فوزهم بكأس الابطال اعلان استمراره في رئاسة النادي والتراجع عن الاستقالة التي قدمها في وقت سابق، واستقبل المرزوقي استقبالا خاصا من قبل الجماهير الاتحاديه اثناء دخوله لمقر النادي وصفقت له طويلا في اشارة الى رضائها بعد الانجاز الاخير.

وكان المرزوقي قد قام بزيارة خاصة الى عضو الشرف الامير خالد بن فهد في منزله بصحبة كاس البطولة وتقديمه له.

من جهة اخرى تحتفل الادارة الاتحادية اليوم (الثلاثاء) المقبل بفريقها البطل في ملعب الامير فيصل بن فهد بنادي الاتحاد حيث وجهت الدعوة للاتحاديين من جماهير واعضاء شرف واعلاميين لحضور الاحتفالية.

وعلى صعيد الجهاز الفني حصلت "دنيا الرياضة" على معلومات تؤكد حسم مصير المدرب هيكتور بشكل نهائي اليوم (الثلاثاء) وتشير مصادرنا الى ان الرغبة الاداريه تقضي بعدم التجديد للمدرب وبمباركة من العضو الداعم.









رأي
العميد شاب بالذهب!

سليمان العساف

بعد خسارة الاتحاد أمام الهلال في جدة بهدف المهاجم ياسر القحطاني والذي منح الهلال الفوز ببطولة الدوري قبل موسمين قال رئيس هيئة أعضاء شرف الاتحاد السابق وأحد ابرز عشاق العميد الأمير خالد بن فهد ان الاتحاد شاخ وتقدم في السن ولابد من التجديد في صفوفه وتلك وجهة نظر محب وقريب تحترم بالطبع لم يقلها لوحده، وإنما شاركه بعض النقاد والمحللين سواء عبر البرامج الرياضية أو عبر الاعمدة الصحفية بعد تلك الخسارة، نفس الفريق الذي خسر من الهلال رد بقوه وهزم الهلال في ذهاب كأس الأبطال برباعية وفي الإياب 2-1 ولعب على النهائي وخسر آنذاك من الشباب 1-3 وفي الموسم الذي يليه فاز ببطولة دوري المحترفين السعودي بنسخته الأولى بعد فوزه أيضا على شقيقه الهلال بهدفي نايف هزازاي وبوشروان ولعب على نهائي كأس الابطال أي حضر الفريق الذي قيل عنه انه " شاب " من جديد لتتمنى جماهيره أنه يبقى على " شيبته " مادام ينتصر ويعتلي منصات التتويج.

بعد خسارته الآسيوية أمام يوهانج الكوري عادت نفس الاسطوانة للتكرار" شاب " العميد ليمر بمرحلة مؤقتة ويستجمع قواه شأنه شأن أي فريق كبير بطل لا يمكن أن ينتصر على الدوام ويحقق البطولات في وجود منافسين أكفاء لهم نفس الطموح ويعملون كما يعمل وخرج مبكراً من آسيوية أخرى لكنه لم يتدحرج ويهوي كما في حال الأولى عاد العميد لتوهجه وتخطى ازمته بكل ظروفها وأعلن عن نفسه بطلاً متوجاً بجدارة واستحقاق لأغلى الكؤوس ونالها من أمام شقيقه ومنافسه البطل الآخر الهلال الذي حضر مسئولوه كالعادة في قمة المثالية وكانوا أول المهنئين بالبطولة المستحقة وهذا هو حال التنافس الشريف.

الاتحاد البطل الذي دائماً مايوصم بعبارة " شاب " التي بدأت قبل موسمين حضر نجومه نفسهم الذين وسموا بالشيب بدئاً من حارس المرمى مبروك زايد ومروراً بتكر والصقري والمنتشري ومناف وكريري وأخيرا وليس آخرا القلب النابض للنمور والنجم المميز بادائه الكابتن محمد نور الذي قلت عنه في رأي سابق انه يمثل أنموذجا للنجم الذي يعطي بسخاء ويؤدي بروح وحماس قلما أن ترى مع نجوم آخرين ، هو نجم يستحق الاشادة والمساحة الأكبر من الإعجاب وهو فريق بأكملة من الممكن أن يكون حديثه خارج الملعب مؤثراً ومفاجئا كما حدث في الموسم الماضي أو في حوار مع شخصيات اتحادية لكنه وحده عندما يرتدي شعار العميد في الملعب مختلف وجهة نظره حتى لو كانت في لحظات انفعال أ! وغاضبة لا تغير من مبادئه في الميدان وعطائه ، لذا ليس من المستغرب أن يكون ما شاء الله تبارك الله مجموعة نجوم في نجم يعجز عن إيقافه لاعب أو اثنين أو ثلاثة أو حتى أربعة يخرج من بينهم هو المنتصر.

العميد بقيادة " نور" كان مساء الجمعة الماضي " أنواراً" داخل ملعب الملك فهد الدولي والنجوم الذين قيل إنهم شابوا وتقدموا بالسن حضروا بروح الشباب وأبطلوا مفعول هذه النظرية بأداء مبهر يستحق الاحترام والتقدير ويؤكد أن العبرة بالأداء الكروي الجميل والروح وتقدير شعار الفريق ومشاعر عشاقه وجماهيره فهو وان غاب سرعان ما يعود ويسجل اسمه في لوحة الشرف الموسمية ومرحباً به في نجومه الذين شابوا فيما لم تنفع الفرق الأخرى لا شيبها ولا شبانها لأنهم باختصار لا يملكون أدوات الانتصار كما يمتلكها نجوم العميد الذين امتلكوا أيضا ثقافة الفوز واعتلاء منصات الذهب.









بقاء طبيب القلوب مطلب المحايدين ..
أغلى الكؤوس تنصف الرئيس المثالي أمام العابثين بالنقد



بريدة – سلطان السيف

نجح رئيس الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي في تسجيل نفسه ضمن الرؤساء الذهبيين للاتحاد بعد فوز الاتحاد في عهد رئاسته بكأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، على الرغم من الظروف الصعبة التي تعرض لها الرئيس الاتحادي وفريقه خلال هذا الموسم.

فوز الاتحاد بالبطولة للمرة الأولى، وكسر الحاجز الذي وقف بين "العميد" واللقب الأغلى، جاء تتويجاً لجهود كبيرة ومميزة بذلها الرئيس الخلوق منذ أن وطأت قدماه غرفة التحكم بالشؤون الاتحادية، لا يمكن إنكارها أو تجاوزها حتى وإن ساءت النتائج في فترة من الفترات.

تجاوز الاتحاد لتبعات الخسارة الآسيوية أمام ذوب آهن الإيراني والخروج من دوري الأبطال، ومن ثم تحقيق البطولة من أمام أصعب المنافسين وأهمهم، يعطي دلالة كبيرة وواضحة على أن ثمة عملا يبذل للفريق الاتحادي وأن خبرة إدارية في مثل هذه المواقف عززت الروح الإيجابية لدى اللاعبين.

المرزوقي الذي أتى لرئاسة الاتحاد على طريقة الانتخابات الأمريكية طبقاً لموقع الCNN الإخباري، كان قد أعلن عن عزمه الرحيل مع نهاية هذا الموسم، وسيكون إن ترجل من العمل الإداري في النادي العريق، قد خرج مرفوع الرأس وهو يتوشح بأغلى الألقاب، وفي هذا رد كافٍ على متصيدي زلات إدارته وعلى من تقصد التقليل من كفاءة (طبيب القلوب)، وهم الذين لا يرتقون إلى وعيه وفكره وعلمه، فالدكتور خالد رسم للاتحاد خطاً مستقيماً بعيداً عن الانحناءات التي تؤدي لخروج بعيد عن مسار النزاهة الرياضية، وهو ما لم يعجب محاربيه الذين اتخذوا من أي إخفاق للفريق "الأصفر" مطية لشن حروب علنية وسرية ضد الرئيس المنتخب بإرادة رجال الاتحاد.

لا يمكن أن يطلق المتابع المحايد على موسم الاتحاد صفة النجاح، لكنه موسم ليس بالسيئ بالدرجة التي يصورها منتقدو المرزوقي، فالفوز ببطولة استعصت على الاتحاديين أمر رائع، حتى وإن خرج الفريق من دوري أبطال آسيا بعد أن كان من أبرز فرسان الرهان السعودي في الاستحقاق الآسيوي، وإن خسر أيضاً لقب الدوري الذي ظل متأرجحاً بين الهلال والاتحاد طوال المواسم الأخيرة، وكأن منتقديه تناسوا أن الاتحاد نفسه خرج من البطولة ذاتها على يد فريق الكرامة السوري برباعية نظيفة قبل مواسم عدة.

قد يكون ذنب خالد المرزوقي الأكبر أنه لم يعطِ منتقديه فرصة الاستفادة والتقرب من أصحاب القرار لتحقيق مصالح خاصة، أو أنه قنن المصروفات وأوقف دوران عجلة البذخ المبالغ فيه والذي ذهب النادي ضحية له، بدليل القضايا المتراكمة على الاتحاد منذ أكثر من 3 سنوات وقضاؤه على المديونيات التي كادت أن تجبر رجال الاتحاد على تسليمه لرعاية الشباب، وآخر تلك القضايا هي تلك المتعلقة بالمهاجم نور الدين بخاري.

المتابعون للكرة السعودية وعشاق الأندية المختلفة ينتظرون قراراً من إدارة المرزوقي بالتراجع عن الاستقالة المعلنة حتى لا تخسر الكرة السعودية رجلاً بقيمة وعلم وخلق المرزوقي الذي أنصفته كرة القدم أخيراً، وبعد أن قدم درساً مجانياً لممارسي العبث النقدي باحترامه للرأي الآخر، وإن كان هذا الرأي بعيداً عن المنطق.









حزمة ضوء
«عميد» المجد

خالد الطويل

ببساطة ذهب الفوز الى من يستحقه، هذا هو العنوان العريض للمباراة النهائية على كأس خادم الحرمين الشريفين التي جرت بين عميد المجد الاتحادي وزعيم القرن الهلالي، والتي انتهت بضربات الترجيح بعد كر وفر استمر طويلا كان فيه للاتحاد الغلبة دون نتيجة رغم ضربة الجزاء التي اضاعها نجم المباراة محد نور الذي عاد وسجل ضربة الترجيح الاتحادي الاخيرة، لكن المباراة حملت ايضا مضامين اخرى غير تلك التي جرت على أرض الملعب.

الفوز قبل ان ُيهدى للجماهير الاتحادية العريضة فهو اولا واخيرا يهدى للادارة الاتحادية التي اعاد لها الدكتور خالد المرزوقي وقارها وسمعتها الطيبة التي عُرفت بها على مدى تداول رؤساء العميد مقاليدها منذ تأسيس النادي عام 1928، ما عدا فترات قليلة لا تذكر انتهت الى غير رجعة خرج فيها خط ادارة العميد عن توازنه المعروف عندما حاول من جاء من خارج الوسط الرياضي اختطاف النادي والدخول في إشكالات مع الجميع واثارة الفتنة والغوغائية في الوسط الرياضي، غير ان الاصالة الاتحادية طردته شر طردة.

والمكسب هو ايضا كبير عندما جاء ختام موسم كرة القدم بعيدا عن (الطهبلة) والضجيج وهو امر متوقع عندما يلعب فريقان كبيران اصيلان تاريخهما معروف مثل الاتحاد والهلال، وهنا لا تسأل فالفانلات اختلطت تبادلا بعد نهاية المباراة بين اللاعبين بحيث كدنا لا نعرف اللاعب الاتحادي من الهلالي، والتصريحات الاعلامية جاءت قمة في الروعة من كلا الطرفين ملئة بالاحترام والرقي ومدركة لمعنى التنافس الرياضي الذي يوجد به دائما فائز وخاسر.

مبروك لعميد المجد الاتحاد نادي الناس، و(هاردلك) للهلال زعيم القرن، ولا عزاء لمن يحلمون.

مثلث النجاح

مع نهاية الموسم سجل كل من الهلال والاتحاد والشباب اسماءهم كاضلاع لمثلث الاندية الكبيرة على صعيد كرة القدم السعودية، ورصيدهم من البطولات على التوالي هو (50)، (32)، (21) هذا دون احتساب بطولاتهم غير الرسمية وبطولات المناطق وبطولات الدورات الرمضانية التنشيطية وبطولات الشواطئ.

والسمة الغالبة على تلك الاندية الثلاثة هو تفوق النمط الإداري حيث هناك احترام للخصم وتوازن في التعامل معه، ولعل هذا سر الفوز بالألقاب الذي ُيفترض التعلم منه والدخول في مدرسته لمن اراد ان ينجح ويفوز بالبطولات، واستمرار العديد من الفرق على نمطها المعتاد منذ مواسم طويلة هو تكرار للفشل وإعادة للنكسات، ولعل مثلث الاندية الكبيرة على صعيد كرة القدم السعودية أثبت ايضا عبر تناوله الاعلامي للأحداث التي مر بها خلال الموسم ان الفوز بالبطولات وتحقيق الانتصارات يكون على أرض الملعب لا على عبر البيانات الاعلامية المتكررة او الاتصالات الفضائية المرتبة، وربما ان اكبر درس تركه في الساحة هؤلاء الكبار الثلاثة أن الانشغال بالغير هو عبارة عن سراب يلاحقه من يتصوره وهو يبتعد دون الوصول الى نتيجة، اذ إن النتيجة دائما هي الفشل المتكرر فقط فقط فقط.









الاتصالات السعودية تحتفي بأبطال كأس الملك «الخميس»

الرياض - الرياض

جهزت شركة الاتصالات السعودية العديد من المفاجآت السارة والهدايا عندما تحتفي يوم الخميس المقبل بفريق الاتحاد داخل مقر النادي بمناسبة فوزه أول مرة بلقب كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال.

واكد مدير عام الشؤون الإعلامية بمجموعة الاتصالات السعودية محمد الفرج أن شركة الاتصالات السعودية ستقيم هذه الاحتفالية ل "عميد الأندية السعودية" لكونه قد فاز بأهم وأغلى الألقاب المحلية وقال: "يكفينا شرفاً أن هذه المسابقة تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين وبالتالي من حقنا كشركة اتصالات سعودية تعد شريكا إستراتيجيا لنادي الاتحاد أن نحتفي ونحتفل به وبجماهيره في مثل هذه المناسبة النادرة، وأدعو جماهير العميد ليستمتعوا مساء "الخميس" بهدايا ومفاجآت الاتصالات السعودية". واعتبر رئيس الاتحاد الدكتور خالد المرزوقي أن مبادرة "STC" بإقامة حفل تكريمي من هذا النوع تعد أمراً طبيعيا وقال: "الاتصالات السعودية شريك يحمل بين طياته كل الامتيازات والمبادرات وبالتالي فإننا لم نعد نستغرب أي وقفة إيجابية فلقد عودونا على أنهم كرماء دائماً مع العميد".









غريتس غيب عزيز وهيكتور حفز نور

من نهائي كأس الأبطال

تبوك- علي القرني

لم يكن مبررا تواجد لاعب الوسط الهلالي وابرز نجوم المحور في الملاعب السعودية خالد عزيز، على دكة البدلاء في نهائي الهلال والاتحاد الأخير، حتى لو كان السبب خللاً في انضباطية اللاعب، إذ في مثل هذه المناسبات المهمة يطال العقاب الفريق ككل، وليس اللاعب فقط، خصوصا وان الهلال كان يفتقد للاعب بحجم خالد عزيز منذ بداية اللقاء، بعد إيقاف الروماني رادوي، الذي قصم الوسط الهلالي بوضوح في النهائي الأخير، ومع أن المدرب الهلالي البلجيكي جريتس، سمح متأخرا بدخول عزيز، فقد ظهر الهلال أكثر تماسكا وقدرة، على بناء هجمات مضادة، في ما تبقى من وقت المباراة .

وفي الجانب الآخر تعامل المدرب الارجنتيتي هيكتور بواقعية، مع حاجة فريقه للدعم والتحفيز، فكانت الجزائية الضائعة من محمد نور، سببا لمطالبة الكثيرين بإبعاد اللاعب عن بقية المواجهة، بعد أن ارتسم الإحباط على أدائه، خصوصا وانه كان ينتظر مبادرة متوقعة، من الجهاز الفني لاستبداله، إلا أن المدرب الاتحادي هيكتور كان له رأي مخالف، بالإبقاء على قائد فريقه ، في إشارة واضحة لتحفيزه في ما تبقى من مجريات النهائي، فكان القائد الاتحادي بطلا للمشهد، في الموعد الذي انتظره مدربه وجماهير فريقه.

التوقيع

مخالف لقوانين المنتدى
رد مع اقتباس