اقتباس:
وأشار العداد إلى أنه كان يتوقع بأن يكون "الجدار" خزاناً للمياه على النظام القديم ولكنه فُجع عندما كشف حقيقته وبدأ يجمع استماراته وبياناته ويفر هارباً من المنزل الذي تسكنه المُسنة وابنتاها اللتان تدرسان بالجامعة متخوفاً من أن تطلب منه المُسنة عد الشخصين المدفونين بالقبر الواقع داخل المنزل في حي سُلطانة بالحوية شمال الطائف
|
ليه هو ما شاف التُرب اللي في مصر وكيف يعيشون داخل المقابر ؟؟؟
اقتباس:
من جهةٍ ثانية أنهى أحد المُشرفين بالتعداد عملية الحصول على معلومات متكاملة من أحد المواطنين بعد أن كان قد رفض الإدلاء بأسماء زوجته وبناته واصفاً ذلك بـ "العيب والعار" أن يُفصح عن أسمائهِن مما دفعه لإخراج العداد الذي أبلغ بدوره المشرف الخاص به ليتولى هو بطريقته الأمر وبالفعل استطاع أن يحصل على كامل المعلومات بعد أن وجد مشقة في إقناع رب الأسرة بمهام التعداد وسرية المعلومات التي يتم الحصول عليها
|
في عام 2010م والناس لا زالت تفكر بهذه الطريقة الساذجه .....عجيب حقاً متى نتغير ونغير عادتنا المكتسبة من قريب وإلا في الماضي أسم الأم والأخت يفتخر به..
وهناك أمراء قبائل يحملون أسماء أمهاتهم (أبن قرمله ) (أبن شويه) والكثير ..الكثير وكلهم أمراء
والناس منول إذا اعتزوا يعتزون بخواتهم فيقول احدهم : أنا اخو نوره ..انا أخو ............الخ
مشكور يا معاند الليل على النقل المميز