صح لسان أبو فهد ورحمه الله فقد كان مداوماً لمجلس أبوعبدالله رحمهما الله , وأبو فهد كان بينه وبين خاله تناغم كبير ومحبة متبادله , مما يجعل هذه القصائد تنبع من محبة وممتنع عنها المصالح الدنيويه.
وكان والدي رحمه الله يانس لأبو فهد ويرتاح لسماع رواياته وأشعاره.
رحمهما الله وجعل الجنة مثواهما وشكراً لك يا أبو محمد على سرد هذه الأشعار للشاعر المرحوم عبدالله بن مرزوق بن دويلان بن مدلج طيب الله ثراه.