مقطع لإنشودة جميلة للمعلم صاحبة العرض ولكنها لم تعمل هنا




وأخيرا ترجل الفارس بعد أربع وثلاثين عاما من العطاء قضاها بين أروقة التعليم وكسب فيها محبة من عرفه ومن سمع به من طلاب ومعلمين
ولا أبالغ إذا قلت لكم أنني لم أشهد محبة مثل مالهذا الرجل من المحبة
ولا أبالغ إذا قلت لكم أنه لم ينهر طالبا فضلا عن ضربه منذ معرفتي لهذا الرجل والتي تمتد لسنوات طوال
اليوم الأحد وفي مدرسة الفيصلية ودع التعليم رجلا من رجالاته الأفذاذ ومن قضوا كل هذه السنين يعملون بإخلاص فيما أوكل لهم
وقد رأيته في آخر يوم يحمل سجادة الصلاة ويدخل غرفة المرشد الطلابي ويسجد سجودا طويلا شكرا لله . أتدرون لماذا ؟؟

لانه لم يوقع يوما واحدا تحت الخط منذ عمل في سلك التعليم
يا ألله أربع وثلاثون سنة ولا يتأخر يوما واحدا !!!
أين معلمي هذا الوقت من همة هذا الرجل
رغم أن الحفل كان متواضعا إلا أن الحضور كان مهيبا
وهو ماكنا نتوقعه نظرا لسمعة هذا الرجل الطيبة لدى الجميع
كان برنامج الحفل كما سترون في ماأدرجناه من صور
وكان ذلك بواسطة العرض بالربوجكتر
وكان هذا العمل من إعدادي تصويرا وإخراجا
والذي ساعدني فيه أولادي











































































المعلم مع طلابه








































































من مواهب الطلاب والتي اكتشفها معلمهم الفاضل






المعلم مع زملائه

























صور معبرة للمحبة الكبيرة لهذا المعلم







































كلمةراعي الحفل الأستاذ محمد عبد الله السدراني
رئيس النشاط الطلابي بهذه المناسبة








توزيع الهدايا المقدمة من الطلبة واولياء أمورهم



















جانب من الحضور

درع المدرسة يقدمه مدير المدرسة الفاضل الأستاذ عبد الرحمن أبا الخيل





هدية أبناء الرمح لهذا الرجل الكبير في عطائه وأخلاقه

الكثير والكثير من الهدايا والتي لم نرفق أكثرها






















































الصور الجماعيه مع المحتفى به