هذه القصيدة وداعية قلتها بمناسبة انتقال الأخوة:
نايف بن علي البداري , ومنصور بن نايف الغبيوي , ومحمد الطعيمي , وفايز بن سعيد التيس المطيري عن مدرستنا ( مدرسة أوثيلان الأبتدائية ) سنة 1427هـ :
أقول فيها:


قالت: علامك ما يجيـك المنامـا
ودموع عينك من بردها شخاتير
قلت: الذي لـه بالمحبـة ندامـا
أقفت ركايبهم على غير تصديـر
يا كيف يصبر عن هواهم عواما
ويا كيف ينسى وردهم والمصادير
عامٍ ولكـن مـا يعـوض بعامـا
وخوة لها منزل رفيـعٍ وتقديـر
أبو علي زبن الكـرام الحشامـا
ابن البداري نور الفكـر تنويـر
ومنصر ابن نايف رفيع المقامـا
وابن الطعيمي من رجالٍ مغاويـر
وفايز اليا عدت أفعـول النشامـا
في عالي المرقاب سيله تحاديـر
خصيت بالقالـة زحـولٍ كرامـا
خيالـةٍ عنـد اللقـا والطوابيـر
واخير ما نبدا واخير الختاما
صلاة رب عد ما أزهر نواوير


مع خالص الود والتقدير لبقية الأخوة :
ابن العم العزيز : فيصل بن عبدالله بن صنيتان بن مدلج
ومدير المدرسة الفاضل: علي بن راشد المطيري
ووكيل المدرسة الفاضل : بدر بن ذعار الحابوط
وبقية طاقم التدريس :
مساعد العريني , عبدالله راشد المطيري , فواز خلف المطيري , عبدالرحمن السويل , عبدالرحمن عبدالعزيز المطيري , ماجد فهد المجماج , ابراهيم الناصر , إبراهيم المقبل , والجندي المجهول ( عبدالله محمد المطلق) وشايبنا ( أبو محمد النوفل )