بسم الله الرحمن الرحيم

تقول طلقا بنت مرجي الميزانيه عندما كانت في الكويت في عام 1332هـ تقريباً وهي توجد على شوف أهلها وقبيلتها ذوي ميزان وهم في عالية نجد وتصف بيوتهم ومنزالهم وفزعتهم في رأي شيخهم أبن مدلج وجتماعهم على ناره وتمنا لو تكون بينهم وتذكر حالهم وحال تنقلهم وموردهم الذي يشربون منه ولها قصه محزنه سبق التعليق عليها في احد المجلات عام 1407هـ وذكر القصه من قبل أحد ذوي ميزان ولقد ماتت بعد هذه القصيده بايام قليله وقيل أنها صامت عن الزاد وقت طويل واخذت لليالي وهي تبكي وتصعد على طية القصر الذي تسكنه وترقب تجاه بلادها وتسئل من يمر حول الدار عن أخبار أهلها واين مقطانهم وماذا جرى عليهم فقيل عندما فقدها أخاها صعد على مكان مجلسها في طية القصر ووجدها ميته فكانت قد أرسلت مع رجل قريب لهم أتاهم زائر هذه القصيدة قبل وفاتها وهي كتالي :







أبن مدلج