من أغبى الشهادات وأكثرها تعجلاً شهادة الزلامي لإبراهيم الشيخي .

ومن العجيب أن العتبان حتى في الوقت الحالي يطبلون للشيخي حتى لايلام الزلامي على شهادته , حتى أنهم يشجعون الشيخي على كثير من شعرائهم وهذا قمة التعصب الأعمى للزلامي وحتى لايلام .


المهم أن حبيب طلب الزلامي للومه على الشهادة التي لم ترضي كل متذوق للشعر الصحيح وفاهم لأسرار ودهاليز فن المحاورة , وكل شاعر يتقن هذا الفن والموروث العريق , ولأن الشيخي وكثير من الشعراء غيره لايستحقون الشهادة من شعراء مفترض أن يكونوا أحرص الناس على بقاء فن المحاورة قوي بشعرائه المتقننين له ولايضعف بتقديم شعراء لايفهمون حتى ابجدياته , ولأنهم بهذه الشهادات يضعفون شعر المحاورة ويضعونه في دائرة الخطر .

ولانستثني من ذلك شهادة بعض الشعراء لشعراء متواضعين مثل سلطان المنصوري أو سلطان الجلاوي أو سفر الدغيلبي ......


لكن من شهد لهؤلاء ليس بقيمة الزلامي الشعرية , لذلك حسبت شهادة الزلامي عليه بقوة .





وهذه المحاورة :