قد تلهينا الدنيا و يفرقنا المكان
و قد يبدو على ملامحنا النسيان
و قد يشغلنا الوقت عن السؤال و الاتصال
لكن ثقوا أن لكم دائما داخل القلب مكان
فاللهم كما أسكنتهم قلبي لا تحرمني
و اياهم و والدينا سكنى أعالي الجنان
و بارك لهم فيما تبقى من شعبان و بلغهم رمضان
و أدخلنا و اياهم مع باب الريان
اللهم آمين