عرض مشاركة واحدة
غير متواجد حالياً
 رقم المشاركة : ( 4 )
<img src=
رقم العضوية : 54
تاريخ التسجيل : 15 05 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 32,017 [+]
آخر تواجد : 08 - 02 - 25 [+]
عدد النقاط : 29
قوة الترشيح : أبن مصاول is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
افتراضي رد : دفاعاً عن الضب

كُتب : [ 05 - 05 - 08 - 10:33 PM ]

صراحة موضوع القتل الجائر للضبان وتهديد ثروة حيوانية مهمة في أرض الجزيرة يؤرق كل إنسان مهتم بالبيئة وبتوازنها الطبيعي فكما ان للضب منافع عند الناس باكله فله منافع في الطبيعة وحفظ توازنها الطبيعي ولا اعلم الى متى يستمر هذا القتل الجائر لهذا الحيوان المسكين الذي قد أبدناه بقوة منا وبضعف منه ..

فلم نراعي تكاثره ولم نراعي فناءه نحن شعوب غريبة الأطوار (مساكين) لم نفلح في أي شئ حتى في المحافظة على الضبان!!!

أفنينا كل شئ (الغزلان,الوعول,الأرانب) حتى الحيونات المفترسة أفنيناها !!


اقتباس:
هؤلاء القتلة يركبون سيارات مكيفة، ويشربون انواعاً من العصير والماء المثلج، ويحملون أجود أنواع الزاد والفواكه. فالسيارة التي يمتطونها هي جيب «لاندكروزر» أو ما شابهها، والسلاح الذي يستعملونه بنادق أوتوماتيكية وليس رماحاً ولا أقواساً كتلك التي كان يستعملها امرؤ القيس في رحلات
صحيح يا ابن مدلج فليس لهم فيها فخر

اقتباس:
فلماذا يتنافخ الشبان ويفتلون شواربهم لقتل هذا المسكين ثم يلقون به عند جحره مضرجاً في دمائه لا يأكلونه، ولا يحنطونه ولا يستفيدون منه شيئاً إلا إشباع غريزة القتل.
هذا يبرهن ان عندنا ساديون ولكن في الحيوان يتلذذون بقتله فقط لمجرد القتل؟؟؟


اقتباس:
أما اليوم فلم يعد هناك إلا هذه السحالي «الضبان» البائسة أو «الجرابيع» الضعيفة، والتي لا تسمن ولا تغني من جوع،
والله أنه صادق أما من ناحية بائسة فهي بائسة حتى ما يخلونها تسمن مغير يغفصونها وهي في اللفه هههههههههههه


أنظروا هذه الصورة



قال الشاعر سليمان بن عبدالعزيز الشريف قصيدة في الضب ساخره حيث قال:

مامن وراء الضبان ياناس عيشه=خصّ اللي شحت عليها المعيشه
خـلوا لها باقـــي حياته تعيشـــــه=ولا تزيدونه علـــــــى الطين بله




اقتباس:
أما شبابنا فإنهم يطلقون النار على أي شيء تراه أعينهم، ويطاله رصاصهم سائراً أو طائراً أو واقعاً، بل انهم يتعدون ذلك إلى اللاجئ في جحره خوفاً وطلباً للأمن، فيسكبون الماء في جحر الضب، فإذا لم يخرج سلطوا عليه دخان «الشكمان» فإذا خرج وأخذ يتخبط كالسكران أو المجنون أخذوا يتصايحون حوله ويضحكون ثم قتلوه شر قتلة وتركوه..
وإذا ما لقوا شئ أطلقوا النار على بعضهم لأنهم ذابحين ذابحين لا محاله!!


وفي الأخير اترككم مع هذه الصورة المعبرة عن المجزره



والأن أترككم مع هالهوشه العنيفه للضبان


وهذه طريقة التغريق عليه


وأشكرك أخي ابن مدلج الميزاني ..


هذا هو موضوع الأسبوع إن شاء الله

علمتني الحياة : انني إذا أردت أن احلق مع الصقور ,فلا أضيع وقتي مع الدجاج.
قمة الغباء .. أن تحاول أن تكون عميق .. في زمن أصبحت كل أشياؤه سطحيه.
سُئل هتلر : " من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك؟" فأجاب: " أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم"