صح لسانك يا أبو خالد و هذه الأيام النعم مروحٍ به الرجال اللي حافظوا على المرجله والمادة هي عصب هذا الزمن الرأسمالي فقلي كم رصيدك أقول لك من تكون!!
مع العلم ان الرجل هو من يقول ها انا ذا لا من يقول كان أبي ويعدد منجزات أجداده ويعتقد بانها سوف تبني له مستقبلاً وردياً..
قصيدة رائعة ويستاهل نايف الروقي الذي أسندت له القصيدة وألى الأمام..