الوفـــا طبعـي ونفسـي بالوفـــا تاخـد مهابــه
وأنت وش لـك مــن الأخــلاق الحيــن تعطيــها
لآنـك أسـد ولا حنـا نعيـش فـى وسـط غابــه
ولانـــى بشـــر معصــــوم النفـــس خاطيـــها
اللـــي يحـــب لابـــد يوفـــي الحـــب لحبابــه
واللــي يعشــق لابــد روحــه عشـق يرويــها