أستر عليك يا أبو عابد على هالمواضيع الراقية كما عودتنا دائماً تختفي تختفي ثم تأتي بما يشدنا ويبهرنا بكتاباتك الرائعه وهذه هي طريقة الكتاب الراقون الذين يكتبون من إحساس بقضية أو مشكلة ماء ثم يصبونها صباً في قالب موضوع مهم...
المهم أبن مصاول مع الكضيه ..مع الكضيه <<<<<أتجاه معاكس
أنا أعرف بانهم خونة وانهم عملاء وما أشرت اليه في ذيل مقالك من تكاسي الأجرة الشبح كنت سأتطرق اليه لو لم تذكره.
نحن نعرف بانهم خونة ولكن ليسوا هم الوحيدون الخونة بل كلنا في الهواء سواء أولهم أبن مصاول لأننا لم نناصر العرب ولم ننتصر لهم كما ناصروا العرب العرب في ذي قار.
سوف تقول لي يا أبن مصاول أنت عروبي وقومي ولست إسلامي !!!
سمني ما تشاء يا أبو عابد ولكنني لم اعد أثق بالمسلمين غير العرب.
(المليزيون,الباكستانيون,الهنود,البنغال,الأفغان,الأ كراد,التركمان,الأندونيسيون,الفلبينيون,الأفارقة ماعدا العرب,الإيرانيون السنة,الصينيون)لأن جذورهم لا تنتمي لجذورنا وأصولهم لا تنتمي لأصولنا ويقال ما حك جلدك مثل ضفرك فهلولاء لا يهمهم إلا قضاياهم فلا تنتظروا منهم الكثير.
والله يالربع كاني هاليومين أبي أقلب قومي مرة وحده.
الأتراك عندما سيطروا على العالم الإسلامي لم يهمهم إلا الأتراك ولم يهتموا بالعرب وهمشوهم وجعلوهم يغطون في الأمية والجهل فلم يطور طرقهم ولم ينشئوا فيها أي مشروع إلا بسبب ان يصب فوائده عند عتبات الباب العالي في أسطنبول ومثاله(طريق الحجاز الشام للسكةالحديديه)...
هذا في عجالة
أبن مصاول<<<لنا عودة ولا تنسوا الكضيه يا اخوان