بوجهه النظر العامة، هو ان الصديق وقت الضيق ، وان هناك اصدقاء اوفياء مهما احجتناهم وجدناهم سواء في العسر واليسر
ولكن تكمن المشكلة في طبيعة اختيار الصديق ومعرفة مدى القدرة على المحافظة على الصداقة والتي قلت قوة ارتباطها في
هذا الوقت الحالي ، وأصبحت تبنى على المصالح الشخصية ونرى ضعف سلوك ترابطها بين الناس ، مما قد لاتستمر
صداقة بين شخصين في هذا الزمن ،،في اعتقادي ان لاغنى للجميع عن الصديق وقد لاتجدين انسان على كورة الارض
بدون صديق فالكل يسعى ويبحث عن الصديق ولكن من هو الصديق الوفي والمخلص؟ من هو الصديق النافع؟ من هو
الصديق الذي هو الصديق بمعنى الكلمة؟ قد صبيتى جاما غضبك على الصديق فى هذا المقال ممكن تعذرين لما اصابك من
الصديق ولكن ابحثى على الصديق الذى ينفعك ولايضرك والذى يقف معك عند المصائب ،
جميل ما كتبتى اتمنى لك الاستمرار فى الكتابة.