تحيه للشباب الواعي والمُدرك لكل مايدور حوله وفي محيط عالمه
بمثل هالشباب يجب أن نفتخر
ففي عز الحماس للمباراة ولأجواء الصخب فيها
لم يتناسوا الهم والجرح الأكبر للأمة الإسلامية
في سب أمنا الطاهرة والكريمة وابنة الكريم عائشة رضي الله عنها وأرضاها ..
ولعن كل من تعرض لها ولشرفها بسب أو تشكيك ...
تحية لهم ولك غاليتي رذاذ ..