اخوي ابو عناد
اشكرا لك على هذا الطرح الراقي والذي نلامس همك بل هم امه من خلاله طرحته
بأسلوب سردي مميز تناولت به احداث واقعيه ابتداء من سقوط الشيوعيه وعرجت
على النشاط الصيني الذي ابهر العالم وارعب الغرب والسعي الحثيث من الغرب
لأضعافه مع عدم استطاعتها
وانتهاء بعصر الفكر الديني التنويري الذي نراه جليا في الوقت الحاضر وهذا
نتاج الاحتكاك بأفكار وثقافات عديده
والازدهار لمشاريع الدوله والمشاريع الخاصه مما جعل المملكه محط لأنظار العالم
في الجانب التنموي
فهي من 14قرنا وهي محط انظار العالم بأسره لوجود الاسلام الدين الحق الذي
أطمئنك اخي انه يواكب كل جديد وانه صالح لكل زمان ومكان ولكن لوجود افكار
علمانيه تريد ازلاقنا في متاهات عديده وأقحامنا في ثقافات غربيه بغيظه بالعاميه
(يازينا ويازين طبعنا )
أخوي ماحدث لتونس في الفتره الحاضره وهو صدور امر من الدوله يحمي
البنت والبوي فرند تبعها يعني لو اهلها اعترضو عليه تروح للمحكمه وتاخذ
عدم تعرض لها هي وياه
اخوي ابو عناد اذا اشتغلت البنت كاشير بتبدا شراره ماتنطفي ابد لأن
اسهل للقاء وأمور لاتحمد عقباها وبعدين تشبيه الكاشيره بالدكتوره غير
منطقي لأن رسالة الدكتوره اسمى من ان نشبها بالكاشيره وخلافه واذا
بنرجع لعصر الغزوات على وقت النبي تجد النساء يضمدن جراح المصابين
في الحرب هذه ضروره اخوي لو لم تعمل الدكتوره مين يعالج الحريم والاطفال
ليس ذالك بذاك ربما اني خرجت قليلا عن الحديث بهذه النقطه ولكن عذرا اخي
وتقبل مروري وتعليقي
دمت بخير