اللهم اجعلها فرطاً وسلفاً وعوضاً لوالديها ياكريم
والله إنه لشيء محزن أن نسمع مثل هذه الأخطاء الطبية وفي بلد مثل السعودية
ولكنه الإهمال من المسؤولين عن هذا القطاع والتقصير من المواطنين في توصيل صيحاتهم للهرم الأعلى في الدولة
وربما وجود البطانة الفاسدة دور في ذلك
نعم والله إننا نأسف على مثل الدكتور الربيعة أن وقع في هذه المقبرة مقبرة المناصب الكذابة
وهو الذي قد ظهر صيته ولمع بريقه يوم أن كان يمارس المهنة الإنسانية عن قرب
فمن رجل محبوب من الجميع إلى رجل غير مرغوب فيه لما يرى من تقصير في الأمانة الموكلة له
حتى وإن كان هذا الشيء من قديم إلا أن الأمل كان في مثله كبير ولكنه رسب في الإمتحان واكتفى بلبس البشت ومجالسة السلطان
وكل الشكر لك أخي الرحال أن فتحت الموضوع للجدال فلعل الله أن يصلح الحال