قرائت القصيدة اخى عبد الرحمن كانت فى منتهى الروعه في كلماتها ومعانيها وانت شأنك شأن اى شاعر مسلم يدافع عن دينه وعن اى رجل مسلم بغض النظر عن افعاله التى رتكبها في حياته ، قد تكون اخطأت عندما
نزلت هذه القصيدة فى منتديات كويتية ، لان الرود راح تكون ضدك وحتى ولو كانت القصيدة قيمة ، ما ادرى لماذا وضعتها فى هذه المنتديات ، هل سترى ردة الفعل الكويتية بعد مقتل الرئيس صدام ، هل هى مازلت النظرة
السئية لصدام عندما غزى الكويت فى التسعينات ، ام انها خفت في عام 2003، من وجهه نظرى ان الرئيس صدام حسين يستحق مثل هذه الابيات واكثر من ذلك لانه يكفى ان اخر كلمه له،
لا إله إلا الله،
دمت