تدل هذه اللقاءات التى جمعت خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز وسمو الشيخ جابر الاحمد الصباح رحمهم الله واسكنهم فسيح جناتة على الترابط بين هاتين القيادتين و الشعبين وقد تمثل هذا في غزو العراق للكويت في التسعينات ، فقد لمس العالم وقوف المملكة فى كافة الاصعدة الى جانب الكويت ،وقد مرت القيادتين فى هذه المرحلة بأمور عصيبة ،قد تخطتها هاتين القيادتين بفضل الله عز وجل وبالحكمة والسياسة التى يتحلان بها وخاصة الملك فهد ، الذى عرف عنه من قبل المسئولين الغربين و العرب كافة بحنكنتة السياسية ،،
دمت بسعادة