كنت أعتقد أن مثل هذه الأماكن والمقرات الغريبه لن تُشاهد إلا في بلاتوهات أفلام الأكشن لدى هوليود !
والحقيقة أنه ورغم غرابة المكان
لكن المثير بالموضوع ليس مقر ويكيليكس وحده
بل حجم الحرية في الرأي التي يتمتع بها العالم الغربي فهو لايزال يقف مذهولاً أمام وثائق ويكيليكس ومستنداتها السرية
أعتقد أننا لن نحلم بمثل هذه الحرية الفكرية ولا بعد مئات السنين في عالمنا العربي ..