> > منقووووووووووووووووووول من برررررريدي
> >
> >
> >
> >
> >
> > مرت على وماكنت ادري
> >
> >
> >
> > للعلم:: يوجد نسبه كبيره من العماله الافغانيه التي تعمل في التميس والفول والمطبق من الطائفه الاسماعيليه او الجعفريه الذين يكنون الكره الشديد للسنه ولاهل هذي البلاد خاصه وتعرفهم من عدم حظورهم صلاة الجماعه في مساجد المسلمين ...فقط لا غير علمآ بانهم اصحاب لحى وذقون مثل اهل السنه تمامآ حـسـبنا الله و نعم الوكيل –
> >
> >
> >
> >
> >
> > و الله يأخوان مصيبة افغاني يخلط الفول مع القاذورات البشرية ألقت قوات الامن في محافظة الخرج القبض على أفغاني يعمل في محل للفول والتميس قام بخلط الفول بالقاذورات البشرية و تقديمه للزبائن دونعلمهم . سبب انكشاف امره هو خلافه مع صديقه في نفس المحل على مبلغ من المال فقام هذا الصديق نكاية به بالتبليغ عنه الكارثة ان محل الفول هذا مقابل للأحوال المدنية مما يعني انه يغص بالعشرات من الناس يوميا بعد التحقيق مع هذا الأفغاني اكتشفت انه ليس من أهل السنة وانه فعل ذالك نكاية بهم وكراهية لهم معظم الأفغان الذين يعملون في محلات الفول من طائفة الهزار وهم بالمناسبة وهذه هوايتهم المفضلة في وضع القاذورات في طعامنا تقرباً إلى دينهم وهذا معروف عنهم من القدم
> >
> >
> >
> > , وإليكم هذا القصة التي سمعتها منذا أيام من أحد المعارف : يقول كنت حينها أدرس في امريكا وكان زميلي في السكن من مدينة أخرى وكان يحرص اشد الحرص على ان يطبخ الأكل ويجهز الشاي والمشروبات ويرفض رفضاً قاطعاً مساعدته في ذلك , وعزوت هذا إلى حسن أخلاقه , ويكمل وبعد فترة ليست بالقصيرة وقع في يدي شريط لأحد العلماء يتحدث فيه عن بعض الناس ( ... ) أثار في نفسي الغضب واالإستياء لا سيما ما ذكره من تعرضهم للصحابة وأمهات المؤمنين فجئت إلى السكن وانا متوتر متكدر فسألني عن السبب فأخبرته وأبديت غضبي مما سمعت وفاجأني تغير سحنته وانقلاب حاله وقال لي ألم تلاحظ يوما نكهة في الطعام الذي أقدمه لك ألم تلاحظ طعماً متغيراً في الشاهي والقهوة التي أصنعها ألم تلاحظ اني لا آكل معك في صحن واحد كنت أضع لك (...) كل يوم في شرابك وطعامك ايها الكذا وكذا وانطلق يسبني ويسب ديني بألفاظ مقذعة ثم جمع اغراضه وخرج , ويكمل صاحبي :لولا انه كشف نفسه لما عرفته أبداً ولا أعرف كيف تمكن من اقناعي طول تلك المده بأنه شخص ذو خلق ومروءة ولو حلف شخص على غير ذلك لما صدقته . واقول كم من ( البلاوي ) يأكل ويشرب من يخالط هؤلاء دون أن يشعر . .
> >