يتحدث بلسان المواطن المكلوم عن كارثة جده , وأهلنا في جده ...
وعلى الرغم من أن ذكاء فيصل أبو أثنين خانه كثيراً هنا عندما ألقى مثل هذه الكلمة
من منبر إعلامي خارجي , وفي برنامج رياضي لا علاقه له بالوطن ولا في كارثة جده
إلا إن عاطفة المواطن الغيور هنا رفضت الصمت , وتمردت عليه ..
إسمعوه إن أردتم ..