الله يسلمك من كل شر يا بنت كحيلان وسرني أن يكون أحد الأعضاء ممن زار هذا البلد الجميل ويؤكد كلامي حتى لا يقال بأن أبن مصاول يبالغ.

بالنسبة لحلوى الحلقوم فسوف أعرج عليها في تقريري مع انني لم أشتريها ولكن سوف اعرج عليها خلال الأجزاء الباقيه.
بالنسبة للحلاوة الطحينية فقد تذوقتها هناك وكانت رائعه وعلى فكرة ففي الحجاز يصنعونها طازجة وبطريقة أفضل على ما اعتقد.


ذكريات ذلك البلد لا تنسى ولا تمحى من الذاكرة وبالنسبة للمسجد الأزرق فقد ذكرته في خلال مداخلتي رقم 26 وهذا نص ما قلت هناك



نعم حول من مسجد الى كنيسة في الفترة التي تحولت من أمبراطورية عثمانية الى دولة تركية في عهد كمال أتاتورك ثم تحولت الى متحف وهذا واضح في تقريري وقد أستندت في هذه المعلومات الى معلوماتي السابقة والى كتب تتحدث عن هذا المعلم وقد قيل أن السلطان محمدII الفاتح لم يغير في الرسومات شئ وهذا مذكور في الكتاب.


لا علم لدي بهذه المعلومه ولكن الذي يتضح ان صورة العذراء وعيسى عليهما السلام محفورة بالفسيفساء أو البلاط من النوعية الصغيرة بألوان زاهية ولن يغطيها الذهب.

لا علم لدي ولكن يوجد فيها قصتين أحدها مسيحيه واحدها إسلامية ولكن لا تحضراني الآن.

ساحة تقسيم أو ميدان تقسيم أو تقسيم سكوير هي منطقة كما ذكرتيها رائعه وموقعها رائع لأنها تعتبر مفترق الطرق لكل الأماكن المراد زيارتها في أسطنبول

الله يعافيك اختي وصراحة مرورك كان رائعاً وجميلاً ومفيداً جداً وهذه هي المشاركات التي نستفيد منها فلك كل الشكر والتقدير


أبن مصاول