الى ابن مصاول من النصف الخالي الى الربع الخالي
الله يهديك يوم تحط اسم مويضي البرازيه وبخوت المريه الاهرام العالية في تاريخ الشعر النبطي وسيبقى قصيدهن يردد الى ازمانا طويلة .
تضعهن بجانب نجاح المساعيد
ذكرتني ببداية قصيدة لها يوم تقول
ياركبن ددسن ................
بالله عليك هذا كلام شاعره .
قلت علاها السيارات المبدولة مالقت غير الددسن .
وبقية القصيدة تفقع المرارة .
أما الاهرام مثل مويضي وبخوت وقمراء الدعجانيه والدهلاويه وغيرهن لااعتقد ان وضعهن مع هالجرب مناسب .
وتذكرت شاعره يقال لها ريم العبدالله سوت لقاء في قناة البوادي يمكن شفته ؟
الله يجيرك حاطه برقع كاشف الى حد فطست خشمها والفم كله بين ( اعتقد انها فطسى والا مابقي شئ من وجهها تستره الا الخشم
المهم المذيع اللي يقال له الفرهود نسى اللقاء واعتقد انه في غرفة نوم هو ويا الشاعره ريم وهمس ولابقي غير اللمس , وصوت نوب يختفي وتحميرة خدود للمذيع .
فضيحة هالشاعرات الله لايكثرهن .
نبغاهن يساهمن ويكتبن ويراعن التقاليد بالابتعاد عن الظهور للملاء وكذلك عن الشعر الخادش والغزل .
ولايضعن المساعيد وبشاير الشيبانيه قدوة .
عابرة سبيل قصيدها زين بس مايصل الى مستوى انه يكون شعرا خالدا (يعني يبقى طويلا في اذهان الناس ) وسبب بروز عابرة سبيل انها كانت مميزة في صف البليدات يعني مالها منافس .