شئ يحز في الخاطر عندما يري رئيس مجلس الشورى ووزير العدل سابقا يسكت على عملية التزوير لكي تحصل ابنتة على الشهادة العليا وبإى الوسائل كانت سواء كانت مشروعة او غير مشروعة ... ولكن يتضح هنا ان الشخص الصالح و الصادق و الحافظ للامانة لايقاس على من اطال ذقنة وقصر ثوبة...وانما يقاس على صفاء قلبه ونقاءة وخوفة من الله عز وجل ..هذه القصة تدل ان هناك فساد كبير في الوزرات و الاشخاص الذين اوكلا لهم ولى الامر الامانة ،، لذا نطالب افراد و مجتمع بإن يحاسب المذنب اى كان ،،ويقال رئيس مجلس الشوري اذا ثبت علية هذا الفعل لانه فى الدرجة الاولى عنده خبر بهذا القضية ...
شاكر اخي بن مصاول على اهتمامك لكشف وفضح هؤالاء المفسدين ...